responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أسباب النزول - ت زغلول المؤلف : الواحدي    الجزء : 1  صفحة : 19
رَوَاهُ الْحَاكِمُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ فِي صَحِيحِهِ، عَنِ الْأَصَمِّ، عَنْ بَكَّارِ بْنِ قُتَيْبَةَ، عَنْ أَبِي عَامِرٍ الْعَقَدِيِّ، عَنْ شُعْبَةَ.
«12» - أَخْبَرَنَا أَبُو عَمْرٍو مُحَمَّدُ بْنُ [عَبْدِ] الْعَزِيزِ فِي كِتَابِهِ: أَنَّ مُحَمَّدَ بْنَ الْحُسَيْنِ الْحَدَّادِيَّ أَخْبَرَهُمْ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَزِيدَ، حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ يَزِيدَ، عَنْ يُوسُفَ بْنِ مَاهَكَ، عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ قَالَ:
أَحْدَثُ الْقُرْآنِ بِاللَّهِ عَهْدًا: لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ ... الْآيَةَ.
وَأَوَّلُ يَوْمٍ أُنْزِلَ [الْقُرْآنُ] فِيهِ يَوْمُ الِاثْنَيْنِ.
«13» - أَخْبَرَنَا أَبُو إِسْحَاقَ الثَّعَالِبِيُّ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ زَكَرِيَّا الشَّيْبَانِيُّ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الدَّغُولِيُّ، أَخْبَرَنَا ابْنُ أَبِي خَيْثَمَةَ، حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ، حَدَّثَنَا مَهْدِيُّ بْنُ مَيْمُونٍ، حَدَّثَنَا غَيْلَانُ بْنُ جَرِيرٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَعْبَدٍ الزِّمَّانِيِّ عَنْ أَبِي قَتَادَةَ: أَنَّ رَجُلًا قَالَ لِرَسُولِ اللَّهِ: أَرَأَيْتَ صَوْمَ يَوْمِ الِاثْنَيْنِ. قَالَ: فِيهِ أُنْزِلَ عَلَيَّ الْقُرْآنُ.
وَأَوَّلُ شَهْرٍ أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ: شَهْرُ رَمَضَانَ، قَالَ اللَّهُ تَعَالَى ذِكْرُهُ: شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ.
«14» - أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ حمدان النَّصْرُوي، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ

(12) في إسناده انقطاع، قال المزي في تهذيب الكمال في ترجمة يوسف بن ماهك: روى عن أُبي بن كعب مرسلًا. وانظر الأثر السابق.
(13) إسناده صحيح: أخرجه مسلم في كتاب الصيام (198/ 1162) ص 820 بلفظ: أن رسول اللَّه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سُئل عن صوم يوم الاثنين فقال فيه ولدت وفيه أُنزل عليَّ. وأخرجه أحمد في مسنده (5/ 299) بنفس اللفظ. وعزاه المزي في تحفة الأشراف (12118) لمسلم والنسائي في الصيام في الكبرى.
(14) إسناده حسن: عمران بن داود القطان مختلف في الاحتجاج به، قال الذهبي في الميزان: ضعفه النسائي وأبو داود. وفي ترجمته في تهذيب التهذيب قال البخاري: صدوق يهم.
والحديث أخرجه أحمد في مسنده (4/ 107) وابن جرير (2/ 84) .
والبيهقي في السنن الكبرى (9/ 188) .
اسم الکتاب : أسباب النزول - ت زغلول المؤلف : الواحدي    الجزء : 1  صفحة : 19
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست