responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أسباب النزول - ت زغلول المؤلف : الواحدي    الجزء : 1  صفحة : 189
[174]
قوله: لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ.. الْآيَةَ. [148] .
«373» - قَالَ مُجَاهِدٌ: إِنَّ ضَيْفًا تَضَيَّفَ قَوْمًا فَأَسَاءُوا قِرَاهُ فَاشْتَكَاهُمْ، فَنَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ رُخْصَةً في أن يشكو.
[175] قوله تعالى: يَسْئَلُكَ أَهْلُ الْكِتَابِ أَنْ تُنَزِّلَ عَلَيْهِمْ كِتَابًا ... الْآيَةَ.
[153] .
«374» - نَزَلَتْ فِي الْيَهُودِ، قالوا للنبي صلى اللَّه عليه وسلم: إِنْ كنت نبياً فائتنا بِكِتَابٍ جُمْلَةً مِنَ السَّمَاءِ، كَمَا أَتَى بِهِ مُوسَى، فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى هَذِهِ الْآيَةَ.
[176] قَوْلُهُ تَعَالَى: لَكِنِ اللَّهُ يَشْهَدُ بِمَا أَنْزَلَ إِلَيْكَ ... الْآيَةَ. [166] .
«375» - قَالَ الْكَلْبِيُّ: إِنَّ رُؤَسَاءَ أَهْلِ مَكَّةَ أَتَوْا رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم، فَقَالُوا: سَأَلْنَا عَنْكَ الْيَهُودَ فَزَعَمُوا أَنَّهُمْ لَا يَعْرِفُونَكَ، فَائْتِنَا بِمَنْ يَشْهَدُ لَكَ أَنَّ اللَّهَ بَعَثَكَ إِلَيْنَا رَسُولًا. فَنَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ: لَكِنِ اللَّهُ يَشْهَدُ.
[177] قَوْلُهُ تَعَالَى: لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ ... الْآيَةَ. [171] .
«376» - نَزَلَتْ فِي طَوَائِفَ مِنَ النَّصَارَى حِينَ قَالُوا: عِيسَى ابْنُ اللَّهِ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى: لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلَا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ ... الْآيَةَ.

(373) مرسل- وعزاه في الدر (2/ 237) لابن جرير وابن المنذر وعبد الرزاق عن مجاهد.
وعزاه السيوطي في لباب النقول (ص 96) لهناد بن السري في كتاب الزهد.
(374) بدون إسناد.
(375) بدون إسناد.
(376) بدون إسناد.
اسم الکتاب : أسباب النزول - ت زغلول المؤلف : الواحدي    الجزء : 1  صفحة : 189
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست