اسم الکتاب : حمد الله ذاته الكريمه في آيات كتابه الحكيمة المؤلف : عماد بن زهير حافظ الجزء : 1 صفحة : 44
بأنّ بعضهم يعلمون الحق، ولكنهم لا يعملون به استكباراً وعناداً، ويتضمّن النصّ بهذا ذماً لأكثرهم بالصراحة وذماً لأقلّهم بوصمة المكابرة والعناد بطريق التعريض [1] . والله أعلم بمراده.
وبهاتين اللطيفتين يتم الحديث عن هذا الموضع من مواضع حمد الله لذاته ولله الحمد والمنة. [1] انظر: تفسير أبي السعود ج5 ص 130؛ التحرير والتنوير ج14 ص 226.
اسم الکتاب : حمد الله ذاته الكريمه في آيات كتابه الحكيمة المؤلف : عماد بن زهير حافظ الجزء : 1 صفحة : 44