اسم الکتاب : تيسير التفسير المؤلف : القطان، إبراهيم الجزء : 1 صفحة : 77
اعلم يا محمد ان الحق هو ما أعلمك به ربك لا ما يضلَّل به اهل الكتاب فلا تكن من اهل الشك والتردد. ومن ذلك الحق امرُ القبلة فامض فيه ولا تبال بالمعارضين.
والنهي في هذه الآية كالوعيد في الآية السابقة {وَلَئِنِ اتبعت أَهْوَاءَهُم. . .} الخطاب فيه موجه الى النبي عليه السلام، والمراد به من كانوا غير راسخي الايمان من أُمته.
اسم الکتاب : تيسير التفسير المؤلف : القطان، إبراهيم الجزء : 1 صفحة : 77