responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير مجاهد المؤلف : مجاهد بن جبر    الجزء : 1  صفحة : 482
أنبأ عَبْدُ الرَّحْمَنِ، قَالَ: نا إِبْرَاهِيمُ، قَالَ: ثنا آدَمُ، قَالَ: نا وَرْقَاءُ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، فِي قَوْلِهِ: {§الْقَانِعَ} [الحج: 36] «الطَّامِعَ» {وَالْمُعْتَرَّ} [الحج: 36] «الَّذِي يَعْتَرُّ عِنْدَ الْبُدْنِ مِنْ غَنِيٍّ أَوْ فَقِيرٍ»

أنبأ عَبْدُ الرَّحْمَنِ، قَالَ: ثنا إِبْرَاهِيمُ، قَالَ: نا آدَمُ، قَالَ: نا وَرْقَاءُ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، فِي قَوْلِهِ: {أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ} [الحج: 39] قَالَ: " §خَرَجَ نَاسٌ مُؤْمِنُونَ مُهَاجِرُونَ مِنْ مَكَّةَ إِلَى الْمَدِينَةِ، فَاتَّبَعَهُمْ كُفَّارُ قُرَيْشٍ، فَأَذِنَ اللَّهُ لَهُمْ فِي قِتَالٍ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ {أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا} [الحج: 39] فَقَاتَلُوهُمْ "

أنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ، قَالَ: نا إِبْرَاهِيمُ، قَالَ: نا آدَمُ، قَالَ: ثنا وَرْقَاءُ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، فِي قَوْلِهِ: {وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ} [البقرة: 251] يَقُولُ: " §يَدْفَعُ بَعْضُهُمْ بَعْضًا فِي الشَّهَادَةِ، وَفِي الْحَقِّ، وَفِي مِثْلِ هَذَا يَقُولُ: لَوْلَا هَذَا لَأَهْلَكْتُ هَذِهِ الصَّوَامِعَ وَمَا ذُكِرَ مَعَهَا "

أنبأ عَبْدُ الرَّحْمَنِ، قَالَ: ثنا إِبْرَاهِيمُ، قَالَ: نا آدَمُ، قَالَ: نا وَرْقَاءُ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، قَالَ: " §الصَّوَامِعُ: صَوَامِعُ الرُّهْبَانِ، وَالْبِيَعُ وَالْكَنَائِسُ وَالصَّلَوَاتُ وَالْمَسَاجِدُ لِأَهْلِ الْكِتَابِ وَأَهْلِ الْإِسْلَامِ بِالطَّرِيقِ "

أنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ، قَالَ: نا إِبْرَاهِيمُ، قَالَ: نا آدَمُ، قَالَ: نا وَرْقَاءُ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، فِي قَوْلِهِ: {§وَقَصْرٍ مَشِيدٍ} [الحج: 45] قَالَ: «يَعْنِي بِالْقَصَّةِ»

اسم الکتاب : تفسير مجاهد المؤلف : مجاهد بن جبر    الجزء : 1  صفحة : 482
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست