responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير سفيان الثوري المؤلف : سفيان الثوري    الجزء : 1  صفحة : 94
313: 39: 30 سُفْيَانُ عَنْ رَجُلٍ عَنْ مُجَاهِدٍ والذين عقدت أَيْمَانُكُمْ قَالَ حَلْفٌ كَانَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ فَأُمِرُوا فِي الْإِسْلَامِ أَنْ يُعْطُوهُمْ نَصِيبَهُمْ مِنَ الْمَشُورَةِ وَالْعَقْلِ والنصر ولا ميراث (الآية 33) .
214: 40: 32 سفيان عَنِ الْأَعْمَشِ قَالَ أَعْطَاهُ أَبُو بكر السدس.
يعني المعاقد.
215: 41: 55 سفيان عَنْ أَبِي هَاشِمٍ عَنْ مُجَاهِدٍ فِي قَوْلِهِ وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَمًا مِنْ أَهْلِهِ وحكما من أهلها وَتُخْبِرُهُ بِأَمْرِهَا وَتَقُولُ إِنَّهُ يَفْعَلُ كذى وكذى وتقول أرأيت ان تعظه على شئ فاعظه وَيَبْعَثُ الرَّجُلُ حَكَمًا مِنْ قِبَلِهِ فيخبره انها تفعل كذى وكذى ويأمرانهما ثنا بِالْفُرْقَةِ إِنْ رَأَيَا الْفُرْقَةَ أَوِ الجمع ان رأيا الخمع به قال الله جل وعز ان يريدا أصلاحا يوفق ابينهما قَالَ يَتَصَادَفَانِ فَيُخْبِرُ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مَا قَالَ صَاحِبُهُ ثُمَّ يَنْظُرَانِ فَإِنْ كَانَ الزُّرْقُ مِنْ قِبَلِهَا أَقْبَلا عَلَيْهَا وَإِنْ كَانَ الزُّرْقُ مِنْ قِبَلِهِ،

اسم الکتاب : تفسير سفيان الثوري المؤلف : سفيان الثوري    الجزء : 1  صفحة : 94
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست