responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير سفيان الثوري المؤلف : سفيان الثوري    الجزء : 1  صفحة : 68
109: 58 سفيان عَنْ عِيسَى عَنْ مُجَاهِدٍ قَالَ الرضاع ولا يضار 110: 59 وإن سُفْيَانُ عَنْ لَيْثٍ عَنْ مُجَاهِدٍ في قوله جل وعز إن أَرَادَا فِصَالا عَنْ تَرَاضٍ مِنْهُمَا وتشاور قَالَ التَّشَاوُرُ فِيمَا دُونَ الْحَوْلَيْنِ قَالَ إِنْ أَرَادَتْ أَنْ تَفْطِمَ فَلَيْسَ لَهَا ذَاكَ وَإِنْ أَرَادَ أَنْ يَفْطِمَ وَلَمْ تُرِدْهُ فَلَيْسَ لَهُ ذَاكَ مَا دُونَ الْحَوْلَيْنِ حتى يجتمعا أو يصطلحا 111: 60 كما سفيان عَنِ السُّدِّيِّ فِي قَوْلِ اللَّهِ جَلَّ وَعَزَّ وَإِنْ أَرَدْتُمْ أَنْ تسترضعوا أولادكم مِنِ امْرَأَةٍ أُخْرَى فَلا جُنَاحَ عليكم إذ سلمتم لهذه
لأجرها بالمعروف.
112: 61 سفيان عن بن جُرَيْجٍ عَنْ مُجَاهِدٍ فِي قَوْلِهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا فَعَلْنَ في أنفسهن بالمعروف قَالَ هُوَ الْمَعْرُوفُ النِّكَاحُ الْحَلالُ الطيب (الآية 234) .

اسم الکتاب : تفسير سفيان الثوري المؤلف : سفيان الثوري    الجزء : 1  صفحة : 68
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست