responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير الشعراوي المؤلف : الشعراوي    الجزء : 1  صفحة : 141
هذا الكافر الذي اتخذ الكفر طريقا لجاه الدنيا وزخرفها. . سواء أنذرته أو لم تنذره فانه لن يؤمن. . انه يريد الدنيا التي يعيش فيها. . بل ان هؤلاء هم الذين يقاومون الدين ويحاربون كل من آمن. . لأنهم يعرفون ان الايمان سيسلبهم مميزات كثيرة. . ولذلك فإن عدم ايمانهم ليس عن ان منهج الايمان لم يبلغهم. . او ان أحدا لم يلفتهم الى ايات الله في الأرض. . ولكن لأن حياتهم قائمة ومبنية على الكفر.

اسم الکتاب : تفسير الشعراوي المؤلف : الشعراوي    الجزء : 1  صفحة : 141
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست