{الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ [2] } .
الْقُرَّاءُ السَّبْعَةُ عَلَى ضَمِّ الدَّالِ مِنْ قَوْلِهِ: {الحمدُ لِله} وَهُوَ مُبْتَدَأٌ وَخَبَرٌ. وَرُوِيَ عَنْ سُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَةَ وَرُؤْبَةَ بْنِ الْعَجَّاجِ أَنَّهُمَا قَالَا "الحمدَ لِله" بِالنَّصْبِ وَهُوَ عَلَى إِضْمَارِ فِعْلٍ، وَقَرَأَ ابْنُ أبي [1] في جـ، ط، ب: "في أشعار الجاهلية". [2] في جـ، ط: "الجهلاء". [3] البيت في تفسير الطبري (1/131) غير منسوب.
(4) البيت في تفسير الطبري (1/131) . [5] تفسير الطبري (1/134) . [6] زيادة من جـ، ط، ب، أ، و. [7] تفسير ابن أبي حاتم (1/13) . [8] رواه أحمد في المسند (6/302) وأبو داود في السنن برقم (4001) من طريق ابن جريج عن ابن أبي مليكة، عن أم سلمة، رضي الله عنها، وصححه ابن خزيمة والدارقطني. [9] في أ: "فسر". [10] المحرر الوجيز (1/59، 60) .
اسم الکتاب : تفسير ابن كثير - ت سلامة المؤلف : ابن كثير الجزء : 1 صفحة : 127