responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير ابن فورك المؤلف : ابن فورَك    الجزء : 1  صفحة : 385
علق العذاب بالمشيئة دون الخطيئة؛ ليعلم أن يعذب بحق ملكه.
والخطيئة علامة لا لأجلها، ولا هي عليه.
القلب: الرجوع والرد.
{وَإِلَيْهِ تُقْلَبُونَ} تردون إلى حال الحياة في الآخرة بحيث لا يملك الضر.
والنفع فيه إلا الله.
والقلب نفي الحال بحال تخالفها.
المعجز: الفائت بما يعجز القادر عن لحاقه
ولهذا فسروا في: {وَمَا أَنْتُمْ بِمُعْجِزِينَ}
أي: بفائتين.
أي: لا تغتروا بطول الإمهال
الفرق بين الولي، والنصير؛ أن الولي الذي يدفع المكروه عن
الإنسان.
والنصير الذي يأمر بدفعه عنه.
اليأس: انتفاء الطمع بضد في النفس يقتضي أنه لا يقع.

اسم الکتاب : تفسير ابن فورك المؤلف : ابن فورَك    الجزء : 1  صفحة : 385
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست