responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير ابن فورك المؤلف : ابن فورَك    الجزء : 1  صفحة : 241
القلب السليم: الذي لا شرك فيه، ولا كفر.
وخص القلب بالسلامة؛ لأن سلامته سلامة الجوارح؛ لأن الفساد بجَارِحَة لا تكون إلا عن قصد بالقلب الفاسد.
وقيل: إنما دعا لأبيه لموعدة، وعده بها؛ لأنه كان يطمعه سراً
في الإيمان فوعده الاستغفار فلما تبين له أنه عن نفاق تبرأ منه.
قيل: {وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ} قربت أي: ليدخلوها.
التبريز: تمكين الظهور بالخروج من الحجب.
الغاوي: العامل بما يوجب الخيبة من الخير
التوبيخ: يقع بصيغة الاستفهام؛ لأنه سؤال العبد عن باطله بما

اسم الکتاب : تفسير ابن فورك المؤلف : ابن فورَك    الجزء : 1  صفحة : 241
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست