responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تذكرة الأريب في تفسير الغريب المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 41
قوله {فإنه آثم قلبه} انما خص القلب لان الماثم تتعلق بعقد القلب وكتمان الشهاده عقد النيه لترك ادائها
{وإن تبدوا ما في أنفسكم} وذلك بالعمل والنطق {أو تخفوه} قيل انه منسوخ بقوله تعالى {لا يكلف الله نفسا إلا وسعها} وقيل بل محكم
والمؤاخذة الى الله تعالى وقيل المراد به الشك واليقين
والاصر الثقل اى لا تثقل علينا من الفرض ما تثقله على بني اسرائيل

اسم الکتاب : تذكرة الأريب في تفسير الغريب المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 41
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست