responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تذكرة الأريب في تفسير الغريب المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 321
مرجعهم} وذلك أن الحميم خارج الجحيم فهم يردونه كما تورد الإبل الماء ثم يردون إلى الجحيم
70 - و {يهرعون} في هود
76 - و {الكرب العظيم} الغرق
77 - {هم الباقين} لأن نسل الناس انقرض إلا نسله
7879 - 79 {وتركنا عليه} أي ذكرا جميلا وهو قوله {سلام على نوح} والمعنى أن يصلي عليه إلى يوم القيامة
83 - {من شيعته} أي أهل دينه وملته
84 - {سليم} من الشرك
87 - {فما ظنكم برب العالمين} إذا لقيتموه وقد عبدتم غيره
8889 - 89 {فنظر نظرة في النجوم} أي اليها لا في علمها قال
ابن المسيب رأى نجما طالعا فقال إني مريض غدا وكان القوم يتعاطون علم النجوم فعاملهم بما يعلمون ليتخلف عن عبد كان لهم
ومعنى {سقيم} سأسقم وهذا من المعاريض
91 - {فراغ} مال وكان بين يدي الأصنام طعام
94 - {يزفون} يسرعون
98 - {فجعلناهم الأسفلين} لعلوه عليهم بالحجة
99 - {ذاهب إلى ربي} أي إلى حيث أمرني فهاجر عن قومه إلى الشام

اسم الکتاب : تذكرة الأريب في تفسير الغريب المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 321
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست