مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
علوم القرآن
التجويد والقراءات
التفاسير
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
أيسر التفاسير
المؤلف :
الجزائري، أبو بكر
الجزء :
1
صفحة :
619
{وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَاناً فَتُقُبِّلَ مِنْ أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الآخَرِ قَالَ لأَقْتُلَنَّكَ قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ (27) لَئِنْ بَسَطْتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَا بِبَاسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لأَقْتُلَكَ إِنِّي أَخَافُ اللهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ (28) إِنِّي أُرِيدُ أَنْ تَبُوءَ بإِثْمِي وَإِثْمِكَ فَتَكُونَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ وَذَلِكَ جَزَاءُ الظَّالِمِينَ (29) فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ فَقَتَلَهُ فَأَصْبَحَ مِنَ الْخَاسِرِينَ (30) فَبَعَثَ اللهُ غُرَاباً يَبْحَثُ فِي الأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوَارِي سَوْءَةَ أَخِيهِ قَالَ يَا وَيْلَتَى أَعَجَزْتُ أَنْ أَكُونَ مِثْلَ هَذَا الْغُرَابِ فَأُوَارِيَ سَوْءَةَ أَخِي فَأَصْبَحَ مِنَ النَّادِمِينَ (31) }
شرح الكلمات:
{وَاتْلُ عَلَيْهِمْ} : وأقرأ على اليهود الذين هموا بقتلك وقتل أصحابك.
{نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ} : خبر ابني آدم هابيل وقابيل.
{قُرْبَاناً} : القربان: ما يتقرب
[1]
به إلى الله تعالى؛ كالصلاة والصدقات.
{بَسَطْتَ إِلَيَّ يَدَكَ} : مددت إليَّ يدك.
{أَنْ تَبُوءَ بإِثْمِي وَإِثْمِكَ} : ترجع إلى الله يوم القيامة بإثم قتلك إياي، وإثمك في معاصيك.
{فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ} : شجعته على القتل وزينته حتى فعله.
{غُرَاباً} : طائراً أسود معروف يضرب به المثل في السواد
[2]
.
[1]
قيل كان قربان قابيل: حزمة من سنبل؛ لأنه صاحب زرع فاختارها من أردئ زرعه، حيث إنه وجد فيها سنبلة طيبة ففركها وأكلها، وأما قربان هابيل: فكان كبشًا؛ لأنه صاحب غنم واختاره من أجود غنمه.
[2]
يقال: أسود غريب، وقال الشاعر: حتى إذا شاب الغراب أتيت أهلي.
اسم الکتاب :
أيسر التفاسير
المؤلف :
الجزائري، أبو بكر
الجزء :
1
صفحة :
619
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir