responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الوجيز المؤلف : الواحدي    الجزء : 1  صفحة : 925
{هَذَا مَا تُوعَدُونَ لِيَوْمِ الْحِسَابِ}

{مُتَّكِئِينَ فِيهَا يَدْعُونَ فِيهَا بِفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ وَشَرَابٍ}

{هذا فليذوقوه حميمٌ وغساق} أي: حميمٌ وغسَّاقٌ فليذوقوه والغسَّاق: ما سال من جلود أهل النَّار

{جَهَنَّمَ يَصْلَوْنَهَا فَبِئْسَ الْمِهَادُ}

{إِنَّ هَذَا لَرِزْقُنَا مَا لَهُ مِنْ نَفَادٍ}

{أتراب} أقرانٌ وأمثالٌ أسنانهنَّ واحدة

{هذا ذكر} شرفٌ وذكرٌ جميلٌ يُذكرون به أبداً {وإنَّ للمتقين} مع ذلك {لحسن مآب} مرجعٍ في الآخرة ثمَّ بيَّن ذلك المرجع فقال:

{من الأخيار} جمع خيِّر

{وإنهم عندنا لمن المصطفين الأخيار}

{إنا أخلصناهم بخالصة ذكرى الدار} أَيْ: جعلناهم يُكثرون ذكر الدَّار الآخرة والرُّجوع إلى الله تعالى وقوله:

{أولي الأيدي} أَيْ: ذوي القوَّة في العبادة {والأبصار} البصائر في الدِّين

{وخذ بيدك ضغثاً} حزمةً من الحشيش {فاضرب به} امرأتك {ولا تحنث} في يمينك وقوله:

{هذا وإنَّ للطاغين} أي: الأمر هذا الذي ذكرت وقوله:

{جنات عدن} وقوله:

اسم الکتاب : الوجيز المؤلف : الواحدي    الجزء : 1  صفحة : 925
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست