responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الوجيز المؤلف : الواحدي    الجزء : 1  صفحة : 1232
{كلا} ليس الأمر على ما يحسب {لينبذنَّ في الحطمة} ليطرحنَّ في النار وقوله:

{التي تطلع على الأفئدة} أَيْ: يبلغ ألمها وإحراقها إلى الأفئدة

{نار الله الموقدة}

{في عمد} جمع عمودٍ {ممددة} قيل: يعني: أوتاد الأطباق التي تطبق عليهم ومعنى {في عمدٍ} : بعمدٍ وقيل: إنَّها عمدٌ يُعذَّبون بها في النَّار

{وما أدراك ما الحطمة}

{الذي جمع مالاً وعدده} أعدَّه للدَّهر وقيل: أكثر عدده

{ويلٌ لكلِّ همزة لمزة} يعني: الإنسان الذي يغتاب النَّاس ويعيبهم نزلت في أُميَّة بن خلف وقيل: في الوليد بن المغيرة وكان يغتاب النبي صلى الله عليه وسلم

{يحسب أنَّ ماله أخلده} في الدُنيا حتى لا يموت

{إنها عليهم مؤصدة} مطبقةٌ

اسم الکتاب : الوجيز المؤلف : الواحدي    الجزء : 1  صفحة : 1232
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست