responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المنتخب في تفسير القرآن الكريم المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 883
37 -، 38، 39 - فأما مَن تجاوز الحد بعصيانه، واختار لنفسه الحياة الفانية، فإن النار المتأججة هى مأواه.

40 -، 41 - وأما مَن خاف عظمة ربه وجلاله، وكف نفسه عن الشهوات، فإن دار النعيم هى المنزل لا غيرها.

46 - كأنهم يوم يشاهدونها لم يلبثوا فى الدنيا إلا مقدار عشية أو ضحاها.

45 - إنما واجبك إنذار مَن يخاف لا الإعلام بوقتها.

44 - إلى ربك منتهى علمها لا إلى غيره.

43 - ليس عِلْمها إليك حتى تذكرها لهم.

36 - وأظهرت الجحيم إظهاراً بينا، ماثلة أمامكم.

31 - أخرج منها ماءها بتفجير عيونها، وإجراء أنهارها ونباتها ليقتات به الناس والدواب.

35 - يوم يتذكر الإنسان ما عمله من خير أو شر.

34 - فإذا جاءت القيامة التى تعم أهوالها.

33 - متاعاً لكم ولأنعامكم.

32 - والجبال ثبَّتها.

42 - يسألونك - يا محمد - عن الساعة متى وقوعها؟ .

اسم الکتاب : المنتخب في تفسير القرآن الكريم المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 883
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست