responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المنتخب في تفسير القرآن الكريم المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 870
39 - فجعل منه الصنفين الذكر والأنثى.

40 - أليس ذلك المبدع الفعَّال لهذه الأشياء بقادر على أن يُحْيى الموتى بعد جمع عظامهم؟ .

37 -، 38 - ألم يك الإنسان نطفة من مَنِىٍّ يقدر تكوينه فى الرحم، ثم صار قطعة دم جامد، فخلقه الله، فسواه فى أحسن تقويم؟} .

36 - أيحسب هذا الإنسان المنكر للبعث أن يُترك مهملاً يرتع فى حياته، ثم يموت ولا يبعث فيحاسب على عمله؟! {.

34 -، 35 - هلاك لك - أيها المكذب - فهلاك، ثم هلاك دائم لك، فهلاك.

31 -، 32، 33 - أنكر الإنسان البعث فلا صدَّق بالرسول والقرآن، ولا أدَّى لله فرائض الصلوات، ولكن كذَّب القرآن، فأعرض عن الإيمان، ثم ذهب إلى أهله يمد ظهره متبختراً.

26 -، 27، 28، 29، 30 - ردعاً لكم عن حب الدنيا التى تفارقونها إذا بلغت الروح عظام النحر، وقال الحاضرون بعضهم لبعض: هل من راق يرقيه مما به؟ وظن المحتضر أن الذى نزل به هو فراق الدنيا المحبوبة، وبلغت به الشدة أقصاها، والتوت إحدى الساقين على الأخرى عند نزع الروح، إلى ربك يومئذٍ مساق العباد، إما إلى الجنة وإما إلى النار.

اسم الکتاب : المنتخب في تفسير القرآن الكريم المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 870
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست