responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المنتخب في تفسير القرآن الكريم المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 869
20 -، 21 - ردعاً لكم عن إنكار البعث وهو حق، بل أنتم تحبون الدنيا ومتاعها، وتتركون الآخرة ونعيمها.

14 -، 15 - بل الإنسان على نفسه حجة واضحة تلزمه بما فعل أو ترك، ولو طرح معاذيره وبسطها لا يمكنه أن يتخلص منها.

24 -، 25 - ووجوه يومئذٍ كالحة شديدة العبوس، تتوقع أن يفعل بها ما هو فى شدته داهية تقصم فقرات الظهر.

22 -، 23 - وجوه يومئذٍ حسنة ناعمة إلى ربها ناظرة بدون تحديد بصفة أو جهة أو مسافة.

7 -، 8، 9، 10 - فإذا تحيَّر البصر فزعاً ودهشاً، وذهب ضوء القمر، وقرن بين الشمس والقمر فى الطلوع من المغرب، يقول الإنسان يومئذٍ: أين الفرار من العذاب؟! .

18 -، 19 - فإذا قرأه عليك رسولنا فاتبع قراءته منصتاً لها، ثم إن علينا بعد ذلك بيانه لك إذا أشكل عليك شئ منه.

13 - يُخْبَرُ الإنسان يومئذ بما قدمه من عمل وما أخره.

11 -، 12 - ردعاً لك - أيها الإنسان - عن طلب المفر، لا ملجأ لك إلا إلى ربك - وحده - مستقر العباد من جنة أو نار.

16 -، 17 - لا تُحَرِّكْ بالقرآن لسانك حين الوحى لتعجل بقراءته وحفظه، إن علينا جمعه فى صدرك، وإثبات قراءته فى لسانك.

اسم الکتاب : المنتخب في تفسير القرآن الكريم المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 869
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست