responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المنتخب في تفسير القرآن الكريم المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 789
37 - ولقد أرادوا منه تمكينهم من ضيفه، فمحونا أبصارهم جزاء ما أرادوا، فقل لهم - تهكماً -: تجرعوا عذابى وإنذاراتى.

42 - كذبوا بآياتنا ومعجزاتنا التى جاءت على يد رسلنا، فأهلكناهم إهلاك قوى لا يُغْلَب. عظيم القدرة.

41 - ولقد جاء آل فرعون الإنذارات المتتابعة.

38 -، 39 - ولقد فاجأهم فى الصباح الباكر عذاب ثابت دائم، فقيل لهم: تجرعوا عذابى وإنذاراتى.

36 - ولقد خوَّف لوط قومه أخذتنا الشديدة، فشكوا فى إنذاراته تكذيباً له.

34 -، 35 - إنا أرسلنا عليهم ريحاً شديدة ترميهم بالحصى، إلا آل لوط المؤمنين نجَّيناهم من هذا العذاب آخر الليل، إنعاماً عليهم من عندنا، كذلك الإنعام العظيم نجزى به من شكر نعمتنا بالإيمان والطاعة.

33 - كذبت قوم لوط بإنذارات رسولهم.

32 - ولقد سهّلنا القرآن للعظة والاعتبار، فهل من متعظ؟ .

31 - إنا سلّطنا عليهم صيحة واحدةً فكانوا بها كشجر يابس يجمعه من يريد اتخاذ حظيرة!!

40 - ولقد سهَّلنا القرآن للعظة والاعتبار، فهل من متعظ؟

اسم الکتاب : المنتخب في تفسير القرآن الكريم المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 789
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست