responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المنتخب في تفسير القرآن الكريم المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 672
167 -، 168، 169 - وإن كان كفار مكة قبل بعثة الرسول ليقولون: لو أن عندنا كتاباً من جنس كتب الأولين - كالتوراة والإنجيل - لكنَّا عباد الله المخلصين له العبادة.

164 - وقالت الملائكة - متحيزين لموقف العبودية -: ما أحد منا إلا له مقام فى المعرفة والعبادة معلوم لا يتعداه.

175 - وأنظرهم وارتقب ماذا يحل بهم من العذاب والنكال بمخالفتك وتكذيبك، فسوف يعاينون الهزيمة بصفوفهم، ويرون نصر الله للمؤمنين.

174 - فأعرض عنهم وانتظر إلى وقت مؤجل، فإننا سنعجل لك العاقبة والنصر والظفر.

173 - وإن أتباعنا وأنصارنا لهم الغلبة - وحدهم - على المخالفين.

171 -، 172 - أقسم: لقد سبق قضاؤنا لعبادنا المرسلين أن النصر والعاقبة لهم على الكافرين.

170 - وجاءهم الكتاب فكفروا به، فسوف يعلمون عاقبة كفرهم.

165 - وإنا لنحن الصافون أنفسنا فى مواقف العبودية دائماً.

158 - تمادوا فى اعتقادهم، وجعلوا بين الله وبين الجِنة المستورين عنهم قرابة، ولقد علمت الجِنَّة إن الكفار لمحضرون إلى الله، لينالوا جزاءهم المحتوم.

161 -، 162، 163 - فإنكم - أيها الكفار - وما تعبدون من دون الله، ما أنتم على ما تعبدون من دونه بمضلين أحداً بإغوائكم، إلا من سبق فى علمه - تعالى - أنه من أهل الجحيم وسيصلى نارها.

160 - لكن عباد الله المخلصين برآء مما يصفه الكافرون.

159 - تنزيهاً لله - تعالى - عما يذكره المفترون من صفات العجز والنقص.

166 - وإنا لنحن المنزهون لله - تعالى - عما لا يليق به فى كل حال.

اسم الکتاب : المنتخب في تفسير القرآن الكريم المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 672
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست