responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المنتخب في تفسير القرآن الكريم المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 671
149 - فاستفت قومك - أيها النبى -: ألخالقك البنات دونهم، ولهم البنون دونه؟ .

157 - فأتوا بحجتكم - إن كان لكم حجة فى كتاب سماوى - إن كنتم صادقين فيما تقولون وتحكمون.

156 - بل ألكم قوة دليل بَيّن تستدلون به على ما تدعون؟ .

155 - أنسيتم دلائل القدرة والتنزيه فلا تتذكرون حتى وقعتم فى الضلال؟ .

154 - ماذا أصابكم حين حكمتم بلا دليل؟ ، كيف تحكمون بذلك مع وضوح بطلانه؟ .

153 - أختار لنفسه البنات المكروهة فى زعمكم على البنين المحبوبين منكم، وهو الخالق للبنات والبنين؟ .

150 - بل أخلقنا الملائكة إناثاً وهم معاينون خلقهم، فتعلقوا بما شاهدوه؟ .

148 - فاستجابوا لدعوته، فبسطنا عليهم نعمتنا إلى وقت معلوم.

147 - حتى إذا صح مما أصابه، أرسلناه إلى عدد كبير يقول من رآه: إنهم مائة ألف أو يزيدون.

146 - وأنبتنا عليه شجرة لا تقوم على ساق فغطته ووقته غوائل الجو.

145 - فطرحناه فى الفضاء الواسع من الأرض، لا يواريه شئ من شجر أو بناء، وهو عليل مما كان فيه.

143 -، 144 - فلولا أن يونس كان من المنزّهين لله، المواظبين على ذكره، لمات فى بطن الحوت، وما خرج منه إلى يوم البعث.

151 -، 152 - تنبه - أيها السامع - لحديثهم، إنهم من كذبهم ليقولون: ولد الله، وهو المُنَزَّهُ عن الوالدية والولدية، وإنهم لكاذبون فىهذا القول بشهادة الأدلة على وحدانيته.

اسم الکتاب : المنتخب في تفسير القرآن الكريم المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 671
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست