responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المنتخب في تفسير القرآن الكريم المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 666
74 - لكن هناك مؤمنون استخلصهم الله لعبادته، لينالوا فضل كرامته، ففازوا بثوابه، ونجوا من عذابه.

81 - إنه من عبادنا الذين آمنوا بنا، وَوَفُوا بعهدنا، وأدوا رسالتنا.

80 - إنا مثل هذا الجزاء نجزى من أحسن، فجاهد لإعلاء كلمتنا، وتحمل الأذى فى سبيلنا.

79 - تحية سلام وأمن لنوح فى الملائكة والثقلين جميعاً.

78 - وتركنا ذكراً جميلاً على نوح فى الآخرين من الأمم إلى يوم القيامة.

77 - وجعلنا ذرية نوح هم الباقين فى الأرض بعد هلاك قومه.

75 - ولقد نادانا نوح حين يئس من قومه فلنعم المجيبون كنا له إذ استجبنا دعاءه، فأهلكنا قومه بالطوفان.

82 - ثم أغرقنا الآخرين من كفار قومه.

73 - فانظر - يا من يتأتى منك النظر - كيف كان مآل الذين أنذرتْهم رسلهم؟! لقد أُهْلِكوا، فصاروا عبرة للناس.

72 - ولقد أرسلنا فى هذه الأمم الخالية رسلاً ينذرونهم ويخوفونهم عذاب الله فكذبوهم.

71 - ولقد ضل عن قصد السبيل وطريق الإيمان قبل مشركى مكة أكثر الأمم الخالية من قبلهم.

69 -، 70 - إنهم وجدوا آباءهم ضالين، فهم يُسرعون الخطا على آثارهم، ويستعجلون السير فى طريقهم، مقلدين لا متبصرين، كأنهم يزعجون ويحثون على الإسراع إلى متابعة الآباء من غير تدبر ولا تعقل.

68 - ثم إن مصيرهم إلى النار، فهم فى عذاب دائم، إذ يؤتى بهم من النار إلى شجرة الزَّقوم، فيأكلون ثم يسقون، ثم يرجع بهم إلى محلهم من الجحيم.

67 - ثم إن لهؤلاء المشركين على ما يأكلون من الزَّقوم لخلطاً ومزاجاً من ماء حار يشوى وجوههم، وتنقطع منه أمعاؤهم.

76 - ونجينا نوحاً ومن آمن معه من الغرق والطوفان.

اسم الکتاب : المنتخب في تفسير القرآن الكريم المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 666
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست