responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المنتخب في تفسير القرآن الكريم المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 662
18 - قل - أيها النبى - لهم: نعم ستبعثون جميعاً وأنتم أذلاء صاغرون.

25 - ما لكم - أيها المشركون - لا ينصر بعضكم بعضا كما كنتم تتناصرون فى الدنيا؟!

24 - واحبسوهم فى هذا الموقف، إنهم مسئولون عن عقائدهم وأعمالهم.

22 -، 23 - اجمعوا - يا ملائكتى - الظالمين أنفسهم بالكفر وأزواجهم الكافرات وآلهتهم التى كانوا يعبدونها من دون الله من الأوثان والأنداد، فعرفوهم طريق النار ليسلكوها.

21 - فيجابون: هذا يوم القضاء والفصل فى الأعمال الذى كنتم به فى الدنيا تكذبون.

11 - فاستخبر - أيها النبى - المنكرين للبعث والمستبعدين لحصوله: أهُم أصعب خلقاً أم من خلقنا من السموات والأرض والكواكب وغير ذلك؟ . إنا خلقناهم من طين لاصق بعضه ببعض، فَلِمَ يستبعدون إعادتهم؟ {.

19 - فإنما البعثة صيحة واحدة فإذا هم أحياء ينظرون ما كانوا يوعدون.

17 - أنحيا ويبعث آباؤنا الأولون الذين ماتوا قبلنا فبادوا وهلكوا؟}

16 - أئذا متنا وصرنا تراباً وعظاماً أئنا لمُخرجون من قبورنا أحياء؟ .

15 - وقال الكافرون فى الآيات الدالة على القدرة: ما هذا الذى نراه إلا سحر واضح.

14 - وإذا رأوا برهاناً على قدرة الله دعا بعضهم بعضاً إلى المبالغة فى الاستهزاء به.

13 - وإذا ووجهوا بأدلة قدرة الله على البعث لا يلتفتون ولا ينتفعون بدلالتها.

12 - بل عجبت - أيها النبى - من إنكارهم للبعث - مع قيام الأدلة على قدرة الله - وهم يسخرون من تعجبك وتقريرك له.

20 - وقال المشركون: يا هلاكنا. . هذا يوم الحساب والجزاء على الأعمال.

اسم الکتاب : المنتخب في تفسير القرآن الكريم المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 662
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست