responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المنتخب في تفسير القرآن الكريم المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 561
221 - قال المشركون: إن الشياطين تلقى السمع على محمد. فرد القرآن عليهم: هل أخبركم على من تتنزل الشياطين وتلقى الوساوس؟!

227 - لكن الذين اهتدوا بهدى الله وعملوا الصالحات حتى تمكنت فيهم ملكات فاضلة، وذكروا الله كثيراً حتى تمكنت خشيته من قلوبهم، هؤلاء يجعلون الشعر كالدواء يصيب الداء، وينتصرون لدينهم وإقامة الحق إذا جير على الحق، وسيعلم الذين ظلموا أنفسهم بالشرك وهجاء الرسول أى مرجع من مراجع الشر والهلاك يرجعون إليه.

226 - وأنهم يقولون بألسنتهم ما لا يلتزمونه فى عملهم.

225 - ألم تر أنهم فى كل واد من أودية القول يهيمون على وجوههم، فلا يهتدون إلى الحق؟

224 - قال الكفار: إن القرآن شعر، ومحمد شاعر. فأبطل الله هذا بإثبات أن القرآن ملئ بالحكم والأحكام، فأسلوبه ينافى أسلوب الشعر الذى يقوم على الباطل والكذب، وبين أن حال محمد - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - ينافى حال الشعراء، فهو ينطق بالحكمة، وهم ينطقون بالزور، وهذا حال أغلب الشعراء.

222 - تتنزل على كل مرتكب لأقبح أنواع الكذب وأشنع الآثام، وهم الكهنة الفجرة الذين بين طباعهم وطباع الشياطين تجانس ووفاق.

220 - إنه سبحانه هو السميع لدعائك وذكرك، العليم بنيتك وعملك، وكأنه سبحانه يقول له: هَوِّن على نفسك مشاق العبادة، فأنت تعمل بمرأى ومسمع منا.

219 - ويرى تصرفك فيما بين المصلين بالقيام والقعود والركوع والسجود حين تؤمهم فى الصلاة.

218 - الذى يراك حين تقوم إلى التهجد وأعمال الخير.

223 - يلقون أسماعهم إلى الشياطين، فيتلقون منهم ظنوناً، وأكثرهم كاذبون، حيث يزيدون فى القول على ما تلقيه الشياطين.

اسم الکتاب : المنتخب في تفسير القرآن الكريم المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 561
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست