responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المنتخب في تفسير القرآن الكريم المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 543
11 - ائت قوم فرعون، فإنهم ماضون فى ظلمهم. عجباً لهم! أما يخافون عاقبة ذلك ويحذرونها؟

18 - قال فرعون لموسى مُمْتَناً - وقد عرفه حينما دخلا عليه وأديا الرسالة حيث تربى فى قصره - ألم نربك فينا وليداً، ومكثت فى رعايتنا سنين من عمرك؟ .

17 - يقول لك رب العالمين: أطلقْ سراح بنى إسرائيل ليذهبوا معنا.

16 - فتوجها إلى فرعون فقولا له: إنَّا مرسلان إليك من رب العالمين.

15 - قال الله له: لن يقتلوك، وقد أجبت سؤالك فى هارون، فاذهبا مزودين بمعجزاتنا، إنى معكما بالحفظ أسمع ما يجرى بينكما وبين فرعون، فلكما النصر والتأييد.

14 - ولهؤلاء ذنب علىَّ، فقد قتلت منهم رجلا فأخاف أن يقتلونى قصاصاً قبل أداء مهمتى، ويزيدنى ذلك خوفاً.

12 - قال موسى: يا رب إننى أخشى ألا يقبلوا رسالتى كبْراً وعناداً.

10 - واذكر - يا محمد - لقومك قصة موسى حين ناداه ربك: يا موسى، اذهب رسولا إلى القوم الذين ظلموا أنفسهم بالكفر، وبنى إسرائيل بالاستعباد وذبح الأولاد.

9 - وإن مالك أمرك وحافظك لهو المنتقم من المكذبين المتفضل بالرحمة على المؤمنين.

8 - إن فى إخراج النبات من الأرض لدلالة عظيمة على وجود الخالق القدير، وما كان أكثر القوم مؤمنين.

7 - فَعلوا ما فَعلوا من الكفر والتكذيب ولم ينظروا إلى بعض خلق الله فى الأرض، ولو نظروا متأملين لاهتدوا، فهذه الكثرة من أصناف النباتات النافعة أخرجناها من الأرض، ولا يستطيع ذلك غير إله واحد قدير.

13 - ويحيط بى الغم إذا كذبونى، ولا ينطلق لسانى حينئذٍ فى محاجتهم كما أحب، فأرسل جبريل إلى أخى هارون ليؤازرنى فى أمرى.

اسم الکتاب : المنتخب في تفسير القرآن الكريم المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 543
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست