responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المنتخب في تفسير القرآن الكريم المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 444
8 - قال زكريا متعجباً: يا رب كيف يكون لى ولد وزوجى عقيم وأنا فى سن الشيخوخة؟ .

14 - وجعله الله كثير البر بوالديه والإحسان إليهما، ولم يجعله مُتَجبّراً على الناس، ولا عاصياً لله.

13 - وطبَّعه الله على الحنان، وسمو النفس، ونشَّأه على التقوى.

12 - ولد يحيى وشب ثم نودى، وأمر بأن يعمل بما فى التوراة فى جد وعزم، وقد آتاه الله فى طور الصبا فقْه الدين وفهْم الأحكام.

11 - فخرج زكريا على قومه من مصلاه، فأشار إليهم أن سبحوا الله صباحاً ومساء.

9 - فأوحى الله لعبده زكريا أن الأمر كما بشرت به، وأن مَنْحَك الولد مع كبر السن وعُقْم الزوج هَيِّن علىّ، ولا تستبعد ذلك فقد خلقتك من قبل ولم تك شيئاً موجوداً.

7 - فنودى: يا زكريا إنا نبشرك بغلام سميناه يحيى، ولم نُسم به أحداً قبل.

6 - يرثنى فى العلم والدين، ويرث من آل يعقوب الملك، واجعله يا رب مرضياً عندك وعند الناس.

5 - وإنى خِفْتُ أقاربى ألا يحسنوا القيام على أمر الدين بعد موتى، وكانت ولا تزال امرأتى عقيماً، فارزقنى من فضلك غلاماً يخلفنى فى قومى.

10 - قال زكريا: رب اجعل لى علامة تدل على حصول ما بشرت به. قال الله تعالى: علامتك أن تُحبس عن الكلام ثلاث ليال، وأنت سليم الحواس واللسان.

اسم الکتاب : المنتخب في تفسير القرآن الكريم المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 444
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست