responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : نقض الإمام أبي سعيد عثمان بن سعيد على المريسي الجهمي العنيد فيما افترى على الله عز وجل من التوحيد المؤلف : الدارمي، أبو سعيد    الجزء : 1  صفحة : 99
الثَّلْجِي فِي مَسْأَلَة مَا من الْمسَائِل إِلَّا فِي نطاق ضيق.
10- يشْتَد الْمُؤلف أَحْيَانًا فِي الرَّد على الْخصم، وَرُبمَا حَملته الْغيرَة على إِطْلَاق بعض الْعبارَات والألفاظ النابية.
11- لم يقتصرالمؤلف فِي رده على الْمعَارض فَحسب، بل إِن رده ينصب كثيرا على المريسي إِذْ هُوَ رَأس الْفِتْنَة وعَلى ابْن الثَّلْجِي الَّذِي اعْتمد عَلَيْهِ الْمعَارض أَيْضا فِي دعاواه.
سابعًا: قِيمَته العلمية:
يعْتَبر هَذَا الْكتاب من أهم الْكتب المصنفة فِي العقيدة عِنْد أهل السّنة وَالْجَمَاعَة، وَكَثِيرًا مَا نقف على النقول الَّتِي أفادها الْعلمَاء من هَذَا المُصَنّف الْعَظِيم.
ونجد مثلا أَن شيخ الْإِسْلَام، ابْن تَيْمِية كَانَ ينْقل عَنهُ الصفحات لغَرَض تَقْرِير عقيدة أهل السّنة وَالْجَمَاعَة، ونظرة إِلَى كتاب "دَرْء تعَارض الْعقل وَالنَّقْل" بتحقيق مُحَمَّد رشاد سَالم نجد أَن نقل عَنهُ فِي الْجُزْء الثَّانِي من ص"49-60"، وَمن ص"66-74"، وتليمذه الْحَافِظ الذَّهَبِيّ فِي الْعُلُوّ ص"144".
وَكَذَلِكَ تِلْمِيذه ابْن الْقيم فِي "اجْتِمَاع الجيوش الإسلامية"، انْظُر الصفحات "89-90"، وأئمة الدعْوَة الْمُبَارَكَة. انْظُر: الدُّرَر السّنيَّة فِي الْأَجْوِبَة النجدية "3/ 109-111".
كَمَا أَن من أبرز المميزات الَّتِي اشْتَمَل عَلَيْهَا هَذَا الْكتاب مَا يَلِي:

اسم الکتاب : نقض الإمام أبي سعيد عثمان بن سعيد على المريسي الجهمي العنيد فيما افترى على الله عز وجل من التوحيد المؤلف : الدارمي، أبو سعيد    الجزء : 1  صفحة : 99
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست