responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مناظرة بين الإسلام والنصرانية المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 391
المسكين. . . يطلب في الخطاب من قائد الجيش أن يجعل أوريا في موقع خطر من مواقع المواجهة مع العدو. . . حتى يقتل. . .
- وقد كان ذلك. . . فقتل أوريا. . . حسب المؤامرة التي رسمها داود. . .
- وبعد مقتل أوريا أرسل داود إلى زوجة أوريا؟ . . وضمها إلى نسائه. .!
أقرأتم. . . . . أرأيتم؟
هكذا تتكلم أسفار العهد القديم عن أنبياء الله ورسله. . . برأهم الله مما يقوله الظالمون المفترون!
نسيت أن أذكر لكم. . . بقية الأسطورة الكتابية. . .
فالأسطورة تذكر أن بتشبع هذه. . . هي أم سليمان الحكيم. . . (راجع الإصحاح الثاني عشر من سفر صموئيل الثاني، العدد 24) .
كذلك تزوج داود في آخر عمره بفتاة عذراء اسمها (أبيشج الشونمية) كما جاء في (الإصحاح الأول من سفر الملوك الأول، العدد 1 وما بعده) .
" وشاخ الملك داود. وتقدم في الأيام، وكانوا يدثرونه بالثياب فلم يدفأ، فقال له عبيده: ليفتشوا لسيدنا الملك عن فتاة عذراء فلتقف أمام الملك ولتكن له حاضنة ولتضطجع في حضنك فيدفأ سيدنا الملك. ففتشوا على فتاة جميلة في جميع تخوم إسرائيل فوجدوا أبيشج الشونمية فجاءوا بها إلى الملك، وكانت الفتاة جميلة جدًّا فكانت حاضنة الملك وكانت تخدمه ولكن الملك لم يعرفها ".
سليمان:
يكفي أن نذكر عن سليمان ما جاء في (الكتاب المقدس) بالحرف الواحد، فلقد جاء فيه:

اسم الکتاب : مناظرة بين الإسلام والنصرانية المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 391
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست