responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مناظرة بين الإسلام والنصرانية المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 388
وثانيه كيلاب من أبيجايل امرأة نابال الكرملي. والثالث أبشلوم ابن معكة بنت تلماي ملك جشور. والرابع أدونيا ابن حجبث. والخامس شفطيا ابن أبيطال. والسادس يثرعام من عجلة امرأة داود ".
ثم تزوج داود بنساء أخر، وسراري لم يصرح (الكتاب المقدس) بعددهن.
" وأخذ داود أيضًا سراري ونساء من أورشليم بعد مجيئه من حبرون فولد أيضًا لداود بنون وبنات " (سفر صموئيل الثاني 5-13) .
بل إن (الكتاب المقدس) يحدثنا عن (تصريح مفتوح) لداود أن يتزوج بمن يشاء، وقتما يشاء، حسبما يشاء.
" هكذا قال الرب إله إسرائيل، أنا مسحتك ملكًا على إسرائيل وأنقذتك من يد شاول، وأعطيتك بيت سيدك، ونساء سيدك في حضنك، وأعطيتك بيت إسرائيل ويهوذا، وإن كان ذلك قليلًا كنت أزيد لك كذا وكذا) (سفر صموئيل الثاني 12: 7-8) .
وزواج داود من امرأة أوريا الحثي. . من القضايا التي تحيطها علامات الاستفهام من كل اتجاه. . .
وإننا لننقل الحادثة بطولها. . . ونضعها أمام عقول الكتابيين ونضع معها سؤالا. . . سؤالا واحدًا وموجزًا. . .
أين هذا من محمد؟
والقصة، يرويها الكتاب المقدس، هكذا:
" وكان عند تمام السنة في وقت خروج الملوك أن داود أرسل يوآب وعبيده معه وجميع إسرائيل فأخربوا بني عمون وحاصروا ربة، وأما داود فأقام في أورشليم، وكان في وقت المساء أن داود قام من سريره وتمشى على سطح بيت

اسم الکتاب : مناظرة بين الإسلام والنصرانية المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 388
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست