responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مناظرة بين الإسلام والنصرانية المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 295
و (كتب الخصائص) وهي تتضمن ما اختص به النبي صلى الله عليه وسلم من ميزات لا يشاركه فيها أحد.
و (كتب الأذكار، وأعمال اليوم والليلة) وكيف كان النبي صلى الله عليه وسلم يذكر ربه ويسبحه ويحمده ويمجده ويدعوه على كل حال، وفي كل مجال.
ثم، هناك (الصحاح، والسنن، والمسانيد) . . . وأسجل هنا، بكل صدق وحق، أن أرقى كتب المسيحيين سندًا، وأعلاها رواية، لا تصل إلى الدرجة الرابعة أو الثالثة. . . من كتب السنن والآثار المروية عن رسول الله صلى الله عليه وسلم!! هذا- فضلًا- على ما رواه القرآن وحكاه، عن سيرة النبي صلى الله عليه وسلم وأخلاقه- كما تقول أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها، وحينما سئلت عن خلق النبي صلى الله عليه وسلم قالت كلمتها المشهورة: (كان خلقه القرآن) .؟
إن حياة الرسول صلى الله عليه وسلم وسيرته، والعناية الفائقة بتسجيل جميع أقواله وأفعاله وتقريراته، كل ذلك يشير إلى أنه خاتم النبيين والمرسلين!!

اسم الکتاب : مناظرة بين الإسلام والنصرانية المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 295
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست