responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مناظرة بين الإسلام والنصرانية المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 281
الطين، وقالوا: هلم نبني لأنفسنا مدينة وبرجًا رأسه بالسماء، ونصنع لأنفسنا اسمًا لئلًا نتبدد على وجه الأرض فنزل الرب لينظر المدينة والبرج اللذين كان بنو آدم يبنونهما وقال الرب: هو ذا شعب واحد، ولسان واحد لجميعهم وهذا ابتداؤهم بالعمل، والآن لا يمتنع عليهم كل ما ينوون أن يعملوه هلم ننزل ونبلبل هناك لسانهم حتى لا يسمع بعضهم لسان بعض، فبددهم الرب من هناك على وجه كل الأرض، فكفوا عن بنيان المدينة، لذلك دعي اسمها بابل لأن الرب هناك بلبل لسان كل الأرض، ومن هناك بددهم الرب على وجه كل الأرض " (سفر التكوين 11: 1-9) .
أسمعتم؟ أقرأتم. . . . إن الله غار من خلقه حينما هموا ببناء مدينة وبرج!! فدمر عليهم وبلبل ألسنتهم!!
ولست أدري. . كيف تم بناء المدن الكبار، والأبراج الضخمة، وناطحات السحاب ألم يكن في هذا العمران الحديث الضخم، ما يثير غيرة إله الكتاب المقدس!
الله يحرض على السرقة:
" ثم قال الرب لموسى ضربة واحدة أيضا أجلب على فرعون وعلى مصر، بعد ذلك يطلقكم من هنا، وعندما يطلقكم يطردكم طردًا من هنا بالتمام، تكلم في مسامع الشعب أن يطلب كل رجل من صاحبه، وكل امرأة من صاحبتها أمتعة فضة، وأمتعة ذهب، وأعطى الرب نعمة للشعب في عيون المصريين " (سفر الخروج 11: 1- 2) .
" وفعل بنو إسرائيل بحسب قول موسى، طلبوا من المصريين أمتعة فضة، وأمتعة ذهب، وثيابا، وأعطى الرب نعمة للشعب في عيون المصريين حتى أعاروهم. فسلبوا المصريين " (سفر الخروج 12: 35- 36) .

اسم الکتاب : مناظرة بين الإسلام والنصرانية المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 281
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست