responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : معجم المناهي اللفظية المؤلف : بكر أبو زيد    الجزء : 1  صفحة : 519
الإسلام.

مولانا:
مخاطبة الكافر بها.
انظر في حرف السين: سيدنا.
وفتاوى رشيد رضا 3/ 831 - 832 رقم 300.

المولى: (1)
قال النووي في الأذكار:
(قال الإمام أبو جعفر النحاس في كتابه ((صناعة الكتاب)) : (أما المولى فلا نعلم اختلافاً بين العلماء أنه لا ينبغي لأحد أن يقول لأحد من المخلوقين: مولاي.
قلت - أي النووي -: وقد تقدم في الفصل السابق جواز إطلاق مولاي، ولا مخالفة بينه وبين هذا، فإن النحاس تكلم في المولى بالألف واللام. وكذا قال النحاس: يقال سيد لغير الفاسق. ولا يقال: السيد، بالألف واللام، لغير الله تعالى.
والأظهر أنه لا بأس بقوله: المولى، والسيد بالألف واللام بشرطه السابق) اهـ.
وشرطه السابق: أن لا يقولهما لفاسق أو متهم في دينه، ونحوه ذلك. كما قال شارحها.

مِيْزاب الرحمة:
تسمية: ((ميزاب الكعبة)) بذلك، لا أعرف لها أصلاً في السنة، ولا في المأثور عن السلف.

ميسم: (2)
مسلم بن خيشنة كان اسمه: ميسماً فسماه النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((مسلماً)) .
قال الهيثمي: ((رواه الطبراني، وفيه جماعة لم أعرفهم)) .
ومضى في: مقسم.

ميكائيل:
مضى في حرف الألف: إسرافيل. (في تسمية الآدميين بها) . ويأتي في حرف الواو: وِصال.

(1) (المولى: الأذكار ص/ 313. وشرحها 7/ 79.
(2) (ميسم: الإصابة 6/ 108 رقم 7972. أسد الغاية 4/ 361. نقعة الصديان ص/ 54. مجمع الزوائد 8 / 57.
اسم الکتاب : معجم المناهي اللفظية المؤلف : بكر أبو زيد    الجزء : 1  صفحة : 519
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست