responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : معجم المناهي اللفظية المؤلف : بكر أبو زيد    الجزء : 1  صفحة : 422
(ويتعلق بذلك مسألة، وهي: هل يجوز تغيير (قال النبي) إلى (قال الرسول) أو عكسه؟ فقال ابن الصلاح: والظاهر أنه لا يجوز، وإن جازت الرواية بالمعنى؛ لاختلاف معنى الرسالة والنبوة. وسهل في ذلك الإمام أحمد - رحمه الله -، وحماد بن سلمة، والخطيب. وصوبه النووي - رحمهم الله -.
قلت: كان ينبغي أن يجوز التغيير مطلقاً لعدم اختلاف المعنى ههنا، وإن كانت الرسالة أخص من النبوة، وقد قلنا: إن كل رسول نبي من غير عكس، وهو الذي عليه المحققون. ومنهم من لم يفرق بينهما وهو غير صحيح) اهـ.
قالوا:
انظر في حرف الزاي: زعموا. وفي حرف الخاء: خليفة الله

القانون: (1)
تجد فيها بحثاً ماتعاً في رسالتي ((المواضعة في الاصطلاح)) .
ومضى في حرف الفاء: الفقه المقارن.
القانون المدني:
مضى في حرف الفاء: الفقه المقارن.
قانون العقوبات:
مضى في حرف الفاء: الفقه المقارن.
قبح الله وجهه: (2)
عن أبي هريرة أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((لاتقولوا: قبح الله وجهه)) . رواه البخاري في ((الأدب المفرد)) ، وابن خزيمة في ((التوحيد)) ، وابن حبان والطبراني في: كتاب السنة، والخطيب من حديث ابن عمر.

قبح الله الشيطان:
مضى في حرف التاء: تعس الشيطان.

قتْرة: (3)
قال الخطابي: ((اسم إبليس،

(1) (القانون: وانظر فقه النوازل 1/ 184 - 186. الجواب الصحيح 3/ 237، ينظر فهو مهم.
(2) (قبح الله وجهه: شرح الأدب المفرد 1/268. شرح الإحياء 7/ 578.
(3) (قتْرة: شأن الدعاء ص/ 202. فتح الباري 5/ 335.
اسم الکتاب : معجم المناهي اللفظية المؤلف : بكر أبو زيد    الجزء : 1  صفحة : 422
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست