responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مع الاثنى عشرية في الأصول والفروع المؤلف : السالوس، علي    الجزء : 1  صفحة : 1039
ومنها: من زار قبره كان كمن زار الله ـ عز وجل ـ فوق عرشه!!
(10 / 319) .
ومنها: والله لقد تمنيت أنى كنت زرته ولم أحج. (10 / 321) .
ومنها: إتيانه مفترض على كل مؤمن يقر له بالإمامة من الله تعالى.
(10 / 322) .
ومنها: إن أيام زائره لا تعد من آجالهم. (10 / 322، وانظر ... ص 329:330) .
ومنها: ليس شيىء فى السموات إلا وهم يسألون الله سبحانه أن يؤذن لهم في زيارة الحسين، ففوج ينزل، وفوج يعرج. (10 / 322) .
ومنها: وكل بالحسين سبعون ألف ملك شعثاً غبرا، يصلون عليه يوم قتل إلى ما شاء الله، يعنى قيام القائم. (10 / 323) .
ومنها: ما بين قبره إلى السماء السابعة مختلف الملائكة. (10 / 323) .
ومنها: إن زواره يدخلون الجنة قبل الناس بأربعين عاماً وساير الناس فى الحساب. (10 / 131) .
ومنها: أربعة آلاف ملك هبطوا يريدون القتال مع الحسين لم يؤذن لهم في القتال، فرجعوا فى الاستيذان فهبطوا وقد قتل الحسين، فهم عند قبره شعث غبر يبكونه إلى يوم القيامة، رئيسهم ملك يقال له: منصور، فلا يزوره زائر إلا استقبلوه و.. إلخ (10 / 333) .
19ـ باب كراهة ترك زيارة الحسين. (10 / 333) .
ويضم الباب واحداً وعشرين خبراً.
منها: لو أن أحدكم حج دهره، ثم لم يزر الحسين لكان تاركاً حقاً من حقوق رسول الله ـ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -، لأن حق الحسين فريضة من الله تعالى واجبة على كل مسلم (10 / 333، وانظر ص 337) .

اسم الکتاب : مع الاثنى عشرية في الأصول والفروع المؤلف : السالوس، علي    الجزء : 1  صفحة : 1039
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست