responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مصباح الظلام في الرد على من كذب الشيخ الإمام ونسبه إلى تكفير أهل الإيمان والإسلام المؤلف : آل الشيخ، عبد اللطيف    الجزء : 1  صفحة : 94
" «لا يأتي عليكم [1] زمان إلا والذي بعده شر منه حتى تلقوا ربكم» " [2] وأحاديث رفع العلم وقبضه، وظهور الجهل والفتن، وكثرة الهرج، كلها ترد فهم هذا المعترض وتبطله.
ولا يقبل ريبه وتفسيره إلا جهَّال جلسائه، وأصحابه الذين [3] لا يفرقون بين الدر والبعْر، والخبيث والطيب، والميتة والمذكاة {فَبُعْدًا لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ} [المؤمنون: 41] فقول المعترض هو المارج الخارج لا قول شيخ الإسلام.

[1] ممحاة من (ح) ، ومكانها بياض.
[2] أخرجه البخاري (7068) ، وأحمد (3 / 132، 177، 179) من حديث أنس رضي الله عنه.
[3] في (المطبوعة) : " الذي "، وهو خطأ.
اسم الکتاب : مصباح الظلام في الرد على من كذب الشيخ الإمام ونسبه إلى تكفير أهل الإيمان والإسلام المؤلف : آل الشيخ، عبد اللطيف    الجزء : 1  صفحة : 94
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست