اسم الکتاب : مرهم العلل المعضلة في الرد على أئمة المعتزلة المؤلف : اليافعي الجزء : 1 صفحة : 78
بِهِ الْمَقَادِير أم فِيمَا يسْتَقْبل قَالَ بل فِيمَا جَفتْ بِهِ الأقلام وَجَرت بِهِ الْمَقَادِير قَالَ فَفِيمَ الْعَمَل قَالَ اعْمَلُوا فَكل ميسر لما خلق لَهُ وكل عَامل بِعَمَلِهِ)
الحَدِيث الثَّالِث روينَا فِي صَحِيح مُسلم أَيْضا عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ قَالَ قَالَ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم (إِن الرجل يعْمل الزَّمن الطَّوِيل بِعَمَل أهل الْجنَّة ثمَّ يخْتم لَهُ عمله بِعَمَل أهل النَّار وَإِن الرجل ليعْمَل الزَّمن الطَّوِيل بِعَمَل أهل النَّار ثمَّ يخْتم لَهُ عمله بِعَمَل أهل الْجنَّة)
الحَدِيث الرَّابِع روينَا فِي صَحِيح مُسلم وجامع التِّرْمِذِيّ عَن
اسم الکتاب : مرهم العلل المعضلة في الرد على أئمة المعتزلة المؤلف : اليافعي الجزء : 1 صفحة : 78