responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مرهم العلل المعضلة في الرد على أئمة المعتزلة المؤلف : اليافعي    الجزء : 1  صفحة : 74
19 - وَقَوله جلّ وَعلا {وَلَو شَاءَ رَبك لآمن من فِي الأَرْض كلهم جَمِيعًا}
20 - وَقَوله سُبْحَانَهُ {وَلَو شِئْنَا لآتينا كل نفس هداها}
21 - وَقَوله تَعَالَى {أتريدون أَن تهدوا من أضلّ الله}
22 - وَقَوله عز وَجل {مَا أصَاب من مُصِيبَة فِي الأَرْض وَلَا فِي أَنفسكُم إِلَّا فِي كتاب من قبل أَن نبرأها}
23 - وَقَوله تَعَالَى {كَذَلِك زينا لكل أمة عَمَلهم}
24 - وَقَوله سُبْحَانَهُ {وَإِذا أردنَا أَن نهلك قَرْيَة أمرنَا مُتْرَفِيهَا ففسقوا فِيهَا فَحق عَلَيْهَا القَوْل فدمرناها تدميرا}
جَاءَ فِي التَّفْسِير أمرنَا أَي كَثرْنَا تَقول أَمر بَنو فلَان بِكَسْر الْمِيم إِذا كَثُرُوا
قلت وَمن ذَلِك قَول مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَام {لقد جِئْت شَيْئا إمرا} أَي كَبِيرا بِالْيَاءِ الْمُوَحدَة وَقَول أبي سُفْيَان لقد أَمر ابْن أبي كَبْشَة أَي كبر وَعظم
25 - وَقَوله عز وَجل حاكيا عَن الْخضر عَلَيْهِ السَّلَام {لقيا غُلَاما فَقتله}

اسم الکتاب : مرهم العلل المعضلة في الرد على أئمة المعتزلة المؤلف : اليافعي    الجزء : 1  صفحة : 74
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست