اسم الکتاب : مرهم العلل المعضلة في الرد على أئمة المعتزلة المؤلف : اليافعي الجزء : 1 صفحة : 156
وَالشَّر لَكَانَ سر التَّوْحِيد يُوجب أَن يُقَال لَيْسَ فِي أَفعَال الله خير وَشر بِالْإِضَافَة إِلَى العَبْد قَالَ وَقد نبه على هَذَا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم حَيْثُ قَالَ (خلق الله آدم ثمَّ أَخذ الْخلق من ظَهره فَقَالَ هَؤُلَاءِ فِي الْجنَّة وَلَا أُبَالِي وَهَؤُلَاء فِي النَّار وَلَا أُبَالِي
قلت وَهَذَا الحَدِيث روينَاهُ فِي صَحِيح أبي حَاتِم بن حبَان كَمَا قدمت
اسم الکتاب : مرهم العلل المعضلة في الرد على أئمة المعتزلة المؤلف : اليافعي الجزء : 1 صفحة : 156