responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مختصر معارج القبول المؤلف : آل عقدة، هشام    الجزء : 1  صفحة : 69
ربك فإنك بأعيننا} [1] .
4-قوله تَعَالَى: {مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ} [2] ، وقوله: {بل يداه مبسوطتان ينفق كيف يشاء} [3] .
5-قوله تعالى: {إن الله يحب المتقين} [4] ، وقوله: {والله لا يحب الظالمين} [5] .
6-قوله تعالى: {لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة..} [6] .
7-قوله تعالى: {ولكن كره الله انبعاثهم} [7] .
8-قوله تعالى: {وغضب الله عليه ولعنه} [8] .
9-قوله تَعَالَى: {وَكَتَبْنَا لَهُ فِي الْأَلْوَاحِ مِنْ كُلِّ شيء موعظة وتفصيلاً لكل شيء} [9] ، والذي يبين أن المراد أنه عز وجل كتبها بيده قَوْلُهُ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي حَدِيثِ احْتِجَاجِ آدَمَ وَمُوسَى: (فَقَالَ آدَمُ: يَا مُوسَى اصطفاك الله بكلامه وخط له التوراة بيده) متفق عليه. وفي إثبات الكتابة أيضاً قوله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: (لَمَّا خَلَقَ اللَّهُ الْخَلْقَ كَتَبَ بِيَدِهِ عَلَى نَفْسِهِ: إِنَّ رَحْمَتِي تَغْلِبُ غَضَبِي) مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ مِنْ حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ.

[1] الطور: 48.
[2] ص: 75.
[3] المائدة:64.
[4] التوبة: 4، 7.
[5] آل عمران: 57، 140.
[6] الفتح: 18.
[7] التوبة: 46.
[8] النساء: 93.
[9] الأعراف: 145.
اسم الکتاب : مختصر معارج القبول المؤلف : آل عقدة، هشام    الجزء : 1  صفحة : 69
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست