بشيء قَدْ كَتَبَه الله لَكَ، ولو اجتَمعُوا على أَنْ يَضرُّوكَ بشيء، لم يَضُرُّوكَ إِلاَّ بشيءٍ قَدْ كَتَبَهُ الله عَليكَ، رُفِعَت الأَقلامُ، وجَفّتِ الصحُف» [1] .
«إِنَّ الله تعالى يَبْسُط يدَه بالليل ليَتوبَ مُسِيءُ النهار، ويَبسُط يده بالنهار ليتوبَ مُسيءُ الليل حتى تَطلعَ الشمسُ من مَغرِبها» [2] .
«سُبْحانَ الله عَدَدَ خَلْقِه، سُبْحان الله رِضاءَ نَفْسهِ، سُبحانَ الله زِنَةَ عَرْشِهِ، سُبحاَنَ الله مِدَادَ كَلِماتِهِ. . .» [3] .
«. . اللهم بِاسمِكَ أَموتُ وأحيا. [4] » . [1] رواه الترمذي واللفظ له، في كتاب صفة القيامة، باب ما جاء في صفة أواني الحوض: (2516) ، وأحمد في مسنده: (1 / 293) ، والطبراني في " الكبير ": (12 / 12988، 12989) . [2] أخرجه مسلم في كتاب التوبة، باب قبول التوبة من الذنوب وإن تكررت: (2759) ، وأحمد في مسنده: (4 / 395) . [3] رواه أحمد في مسنده: (1 / 353، (6 / 325، 430) . [4] رواه البخاري واللفظ له في كتاب الدعوات، باب وضع اليد اليمنى تحت الخد الأيمن: (6314) ، وأبو داود في كتاب الأدب، باب ما يقال عند النوم: (5049) ، والترمذي في كتاب الدعوات، باب ما جاء في الدعاء إذا انتبه من الليل: (3417) ، وأحمد في مسنده: (5 / 385) .