responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : متن الطحاوية بتعليق الألباني المؤلف : الطحاوي    الجزء : 1  صفحة : 47
41 - وَالشَّفَاعَةُ الَّتِي ادَّخَرَهَا لَهُمْ حَقٌّ كَمَا رُوِيَ في الأخبار (3)

(3) قلت: وهي متواترة أيضا وقد عقد لها ابن أبي عاصم في " السنة " ستة أبواب (163 - 168) رقم الأحاديث (784 - 832) وساق طائفة منها الشارح رَحِمَهُ اللَّهُ في شرحه تضمنت أن شفاعته صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ ثمانية أنواع فليراجع من شاء البحث والتحقيق فإنه هام
42 - وَالْمِيثَاقُ الَّذِي أَخَذَهُ اللَّهُ تَعَالَى مِنْ آدَمَ وذريته حق (1)

(1) قلت: يشير إلى بعض الأحاديث المصرحة بأن الله تعالى استخرج الذرية من صلب آدم عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام ُ وقد ذكر في الشرح أربعة منها وهي مخرجة في تعليقي عليه وفي " تخريج السنة " (رقم 195 - 205) وقد كنت استثنيت في التعليق المشار إليه (ص 266 - الطبعة الرابعة [شرح العقيدة الطحاوية ص 204] ) من الصحة مسح الظهر الوارد في حديث عمر وكان ذلك سهوا مني أسأله تعالى أن يغفره لي فقد تنبهت إلى أن له شاهدا حسنا من حديث أبي هريرة وهو مذكور في " الشرح " وآخر من حديث ابن عباس بسند ضعيف خرجته في " السنة " (203) فاقتضى التنبيه. [وسوف نستدرك ذلك في الطبعة الجديدة]
اسم الکتاب : متن الطحاوية بتعليق الألباني المؤلف : الطحاوي    الجزء : 1  صفحة : 47
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست