responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : كشف ما ألقاه إبليس من البهرج والتلبيس على قلب داود بن جرجيس المؤلف : آل الشيخ، عبد الرحمن بن حسن    الجزء : 1  صفحة : 336
النصارى ابن مريم؛ إنما أنا عبد، فقولوا: عبد الله ورسوله" [1] ، وقال: "إنه لا يستغاث بي، وإنما يستغاث بالله عز وجل" [2] وأمثال هذا في السنة كثير.
وكان صلى الله عليه وسلم أعظم الناس [3] عبودية لله، وخضوعاً، وتذللا، ومحبة، وكلما كان العبد أعظم محبة لله [4] ، وعبودية، وتذللاً فهو إلى سنة النبي صلى الله عليه وسلم أقرب، وبالعمل بالسنة أكمل.

[1] تقدم تخريجه.
[2] تقدم تخريجه.
[3] سقطت من "ش": "الناس".
[4] سقطت من "ش": "لله".
اسم الکتاب : كشف ما ألقاه إبليس من البهرج والتلبيس على قلب داود بن جرجيس المؤلف : آل الشيخ، عبد الرحمن بن حسن    الجزء : 1  صفحة : 336
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست