اسم الکتاب : قواعد العقائد المؤلف : الغزالي، أبو حامد الجزء : 1 صفحة : 238
أما الترادف فَفِي قَوْله تَعَالَى
{فأخرجنا من كَانَ فِيهَا من الْمُؤمنِينَ فَمَا وجدنَا فِيهَا غير بَيت من الْمُسلمين} وَلم يكن بالِاتِّفَاقِ إِلَّا بَيت وَاحِد
وَقَالَ تَعَالَى
{يَا قوم إِن كُنْتُم آمنتم بِاللَّه فَعَلَيهِ توكلوا إِن كُنْتُم مُسلمين}
وَقَالَ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بني الْإِسْلَام على خمس
وَسُئِلَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مرّة عَن الْإِيمَان فَأجَاب بِهَذِهِ الْخمس
وَأما الِاخْتِلَاف فَقَوله تَعَالَى
اسم الکتاب : قواعد العقائد المؤلف : الغزالي، أبو حامد الجزء : 1 صفحة : 238