responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فوائد من شرح كتاب التوحيد المؤلف : عبد العزيز السدحان    الجزء : 1  صفحة : 109
[باب قول الله تعالى: {فَلاَ تَجْعَلُواْ لِلّهِ أَندَاداً وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ}
209: 300 قال الشيخ أثابه الله: الآية واضحة في النهي عن الشرك.

[باب قول الله تعالى: {يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللهِ ثُمَّ يُنكِرُونَهَا} الآية [النحل: 83] .
208: 297 قال الشيخ أثابه الله: هذا الباب يتعلق الكلمات المحذورة التي يتهاون الناس بها وهي إما شرك أصغر، أو تقرّب إلى الشرك.
وقال أثابه الله: سورة النحل تسمى سورة النعم –حيث عدد الله فيها كثيراً من النعم مثل: {وَاللَّهُ أَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ} [النحل: 78] {وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا} [النحل: 72] .
* * *

قال الشيخ أثابه الله: طاووس مولى –يعني عتيق- لكن منَّ الله عليه بالعلم.
قوله: [متشابهه] وليس معنى ذلك أن آيات الصفات متشابهة، لكن ما لا يفهمون يشتبه عندهم.
ولشيخ الإسلام كلام عن المتشابهة في تفسير سورة الإخلاص عند قوله: {اللَّهُ الصَّمَدُ} [الإخلاص: 2] ويترجم أن آيات المتشابهات الأمور الغيبية كالعذاب والنعيم.
* * *

اسم الکتاب : فوائد من شرح كتاب التوحيد المؤلف : عبد العزيز السدحان    الجزء : 1  صفحة : 109
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست