responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فتح الله الحميد المجيد في شرح كتاب التوحيد المؤلف : حامد بن محسن    الجزء : 1  صفحة : 310
فكم ذبحت للقبر خير ذبيحة ... وكم صار نذر للقبور من الفجع
وكم سجدوا حول القبور لحاجة ... وكم راكع مهما أتاها وكم ينعي
وكم هتفوا باسم المشايخ عندما ... رأوا ضرة بحراً وبرًّا من الفزع
فكل ترى داع إلهاً لقصده ... إذا اشتدت الحاجات والكرب والجزع
وهم قد نسوا خلاقهم مليكهم ... وخاضوا كما خاض الذي أول البدع
وكل ما جرى مصداق قول الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم.
ثم ذكر صلى الله عليه وسلم "أنه سيكون في أمتي كذَّابون ثلاثون كلهم يزعم أنه نبي، وأنا خاتم النبيين لا نبي بعدي ولا تزال طائفة من أمتي على الحق منصورة لا يضرهم من خذلهم حتى يأتي أمر الله تبارك وتعالى".

اسم الکتاب : فتح الله الحميد المجيد في شرح كتاب التوحيد المؤلف : حامد بن محسن    الجزء : 1  صفحة : 310
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست