responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فتاوى مهمة لعموم الأمة المؤلف : ابن باز    الجزء : 1  صفحة : 148
وَلِإِخْوَانِنَا الَّذين سبقُونَا بِالْإِيمَان وَلَا تجْعَل فِي قُلُوبنَا غلا للَّذين آمنُوا رَبنَا إِنَّك رءوف رَحِيم (2) الَّذين يحكمون شَرِيعَة الله تَعَالَى ظَاهرا وَبَاطنا ويتولون أَصْحَاب رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من غير إفراط وَلَا تَفْرِيط منزلين كل وَاحِد مَنْزِلَته نَدْعُو الله تَعَالَى أَن ينصر الْمُسلمين المتصفين بذلك على أعدائهم من الروافض وَغَيرهم الْمَجْمُوع الثمين 386
النّظر إِلَى الصُّور الْمُحرمَة
36 - وَسُئِلَ فَضِيلَة الشَّيْخ عَن تهاون كثير من النَّاس فِي النّظر إِلَى صور النِّسَاء الأجنبيات بِحجَّة أَنَّهَا صُورَة لَا حَقِيقَة لَهَا فَأجَاب حفظه الله تَعَالَى بقوله هَذَا تهاون خطير جدا وَذَلِكَ أَن الْإِنْسَان إِذا نظر للْمَرْأَة سَوَاء كَانَ ذَلِك بِوَاسِطَة وَسَائِل الْإِعْلَام المرئية أَو بِوَاسِطَة الصُّحُف أَو غير ذَلِك فَإِنَّهُ لَا بُد أَن يكون من ذَلِك فتْنَة على قلب الرجل تجره إِلَى أَن يعْتَمد النّظر إِلَى الْمَرْأَة مُبَاشرَة وَهَذَا شَيْء

اسم الکتاب : فتاوى مهمة لعموم الأمة المؤلف : ابن باز    الجزء : 1  صفحة : 148
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست