responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غاية المرام في علم الكلام المؤلف : الآمدي، أبو الحسن    الجزء : 1  صفحة : 137
قَوْله {وَيبقى وَجه رَبك ذُو الْجلَال وَالْإِكْرَام} وَفِي الْيَدَيْنِ قَوْله تَعَالَى موبخا لإبليس {مَا مَنعك أَن تسْجد لما خلقت بيَدي} وَفِي الْعَينَيْنِ قَوْله تَعَالَى {فَإنَّك بأعيننا} وَقَوله {تجْرِي بأعيننا} وَفِي النُّور قَوْله تَعَالَى {نور السَّمَاوَات وَالْأَرْض} وَفِي الْجنب قَوْله تَعَالَى {يَا حسرتى على مَا فرطت فِي جنب الله} وَفِي السَّاق قَوْله تَعَالَى {يَوْم يكْشف عَن سَاق} وَفِي الْقدَم قَوْله عَلَيْهِ السَّلَام وَإِذا كَانَ يَوْم الْقِيَامَة وَاسْتقر أهل الْجنان فِي نعيمهم وَأهل النيرَان فِي حميمهم قَالَت النَّار هَل من مزِيد فَيَضَع الْجَبَّار قدمه فِيهَا فَتَقول قطّ قطّ أَي حسبى حسبى وَفِي النُّزُول قَوْله عَلَيْهِ السَّلَام إِن الله ينزل فِي كل لَيْلَة إِلَى سَمَاء الدُّنْيَا فَيَقُول هَل من تائب فأتوب عَلَيْهِ هَل من مُسْتَغْفِر فَأغْفِر لَهُ وَفِي الاسْتوَاء قَوْله تَعَالَى {ثمَّ اسْتَوَى على الْعَرْش} وَإِلَى غير ذَلِك من الْآيَات

اسم الکتاب : غاية المرام في علم الكلام المؤلف : الآمدي، أبو الحسن    الجزء : 1  صفحة : 137
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست