responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عقيدة محمد بن عبد الوهاب السلفية وأثرها في العالم الإسلامي المؤلف : صالح بن عبد الله العبود    الجزء : 1  صفحة : 638
الثالثة: تفسير آية الأنفال.
الرابعة: تفسير الآية في آخرها.
الخامسة: تفسير آية الطلاق.
السادسة: عظم شأن هذه الكلمة أنها قول إبراهيم ومحمد صلى الله عليه وسلم في الشدائد[1].
والله حقيق أن يتوكل عليه كل عاقل والتوكل لا يستقيم إلا خالصا[2]، والتوكل واليقين لا ينافي السبب وفعله، وقد غلط طائفتان في التوكل:
إِحداهما: زعمت أن التوكل سبب مستقل، فعطلت الأسباب التى اقتضتها حكمة الله تعالى.
والثانية: قامت بالأسباب وأعرضت عن التوكل[3].
ودليل الاستعاذة قوله تعالى: {قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ} إلى آخر السورة

[1] مؤلفات الشيخ، القسم الأول، كتاب التوحيد ص 93، 94 وانظر: ص 380. وانظر: القسم الرابع، التفسير ص 309، ص 331 وص 367 وص 369، ومختصر زاد المعاد ص 308- 311.
[2] مؤلفات الشيخ، القسم الرابع، التفسير، الزمر ص 331، وانظر: القسم الأول، العقيدة، مسائل الجاهلية ص 352.
[3] مؤلفات الشيخ، القسم الرابع، التفسبر، يوسف ص 163 والقصص 283، مختصر زاد المعاد ص 127.
اسم الکتاب : عقيدة محمد بن عبد الوهاب السلفية وأثرها في العالم الإسلامي المؤلف : صالح بن عبد الله العبود    الجزء : 1  صفحة : 638
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست