responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عرض ونقد دراسة نقدية وتوجيهية لكتاب دراسة عن الفرق في تاريخ المسلمين الخوارج والشيعة المؤلف : الفقيهي، علي بن محمد بن ناصر    الجزء : 1  صفحة : 508
نَجَاسَة ببول كَمَا يُقَال، وَسَيَأْتِي توضيح ذَلِك فِي الصفحات التالية، عِنْدَمَا نتعرض لما زَاده فِي هَذِه الطبعة عَن الطبعة الأولى فِي هَذَا الْمَوْضُوع ص 331.

الْفَصْل الْخَامِس
الشِّيعَة الزيدية من ص 245- 264
أما الشِّيعَة الزيدية فقد كَانَ بَحثه عَنْهُم جيدا، فقد ذكر نشأتهم وعقيدتهم فِي الْإِمَامَة، واتفاقهم مَعَ الْمُعْتَزلَة فِي بَاب العقائد عُمُوما، كَمَا رد على المعاصرين إنكارهم اتِّفَاق الزيدية مَعَ الْمُعْتَزلَة فِي عقائدهم.
ثمَّ أَشَارَ إِلَى الاتجاه السلَفِي عِنْد عدد من عُلَمَاء الْيمن وَمثل لذَلِك بِابْن الْوَزير وَذكر كِتَابيه "إِيثَار الْحق على الْخلق " "وترجيح أساليب الْقُرْآن على أساليب اليونان " والصنعاني والشوكاني.
وكل تِلْكَ البحوث سلك فِيهَا الْمنْهَج العلمي السَّلِيم فوثق النُّصُوص المنقولة من كتبهمْ والمؤلفات الْأُخْرَى، ثمَّ عرض المعلومات عرضا حسنا.

الْفَصْل السَّادِس: الإسماعيلية الباطنية
...
الفصل السَّادِس
الإسماعيلية الباطنية من ص 265- 310
وَقد ذكر أصولهم وعقائدهم وأهم فرقهم ودرس أفكارهم ووثق مصادرها، وَبَين أَنَّهَا كلهَا تهدف إِلَى إبِْطَال شرائع الْإِسْلَام. وَيَا ليته قَالَ مثل ذَلِك فِي حق الروافض الإمامية، الَّذين صَارُوا فتْنَة لِضُعَفَاء الْعُقُول وَالْإِيمَان أَيَّام حياتهم، وَبعد مماتهم، وَلَكِن الدكتور أَحْمد- ذكرنَا بقول الشَّاعِر:
وَعين الرضى عَن كل عيب كليلة ... وَلَكِن عين السخط تبدي المساويا

اسم الکتاب : عرض ونقد دراسة نقدية وتوجيهية لكتاب دراسة عن الفرق في تاريخ المسلمين الخوارج والشيعة المؤلف : الفقيهي، علي بن محمد بن ناصر    الجزء : 1  صفحة : 508
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست